يوضح النص حكم الاحتفاظ بالصور للذكرى من خلال تقديم توجيهات عملية واضحة. في البداية، يُنصح بإحراق الصور التي بحوزة الشخص، ولكن إذا كانت هناك صور مع الأخوات والعمات، فلا إثم على الشخص إذا احتفظن بها. ومع ذلك، يجب على الشخص أن ينصحهن بالحكم الشرعي ويحثهن على التخلص منها. إذا رفضن إعطاء الصور التي تخصه، فلا شيء عليه. أما بالنسبة للصور الموجودة على الجوال أو أجهزة الحاسب، فلا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية التقليدية لأنها غير ثابتة ولا تبقى بشكل دائم إلا إذا تم طباعتها. لذلك، لا حرج في الاحتفاظ بهذه الصور على الجوال طالما أنها لا تحتوي على أي شيء محرم، مثل صور النساء. في النهاية، يُشدد النص على أهمية التعامل مع هذه المسألة بحكمة ورفق، خاصة مع أفراد العائلة الذين قد لا يشاركونك نفس الرأي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن مشكلة تواجهني في الوضوء. أنا مريض بالقرنية المخروطية، وممنوع أن أفرك عيني، أو الجفن عندما ت
- توفي رجل في بلد أجنبي منذ عام 1997 م وترك رصيدا في البنك بمئات الآلاف من الدولارات في إحدى البنوك ال
- شخص كان يقيم على المعاصي، وغافلا عن القرآن وعن التوبة، وأصبح يترك الطاعات بالتدرج لثقلها عليه حتى أص
- لدي صور وفيديوهات خاصة بعائلتي على جهاز الكمبيوتر الخاص بي، وبالطبع يوجد الآن الهاكرز ـ المخترقون ـ
- ابنة قارع الجرس