يوضح النص حكم الاحتفاظ بالصور للذكرى من خلال تقديم توجيهات عملية واضحة. في البداية، يُنصح بإحراق الصور التي بحوزة الشخص، ولكن إذا كانت هناك صور مع الأخوات والعمات، فلا إثم على الشخص إذا احتفظن بها. ومع ذلك، يجب على الشخص أن ينصحهن بالحكم الشرعي ويحثهن على التخلص منها. إذا رفضن إعطاء الصور التي تخصه، فلا شيء عليه. أما بالنسبة للصور الموجودة على الجوال أو أجهزة الحاسب، فلا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية التقليدية لأنها غير ثابتة ولا تبقى بشكل دائم إلا إذا تم طباعتها. لذلك، لا حرج في الاحتفاظ بهذه الصور على الجوال طالما أنها لا تحتوي على أي شيء محرم، مثل صور النساء. في النهاية، يُشدد النص على أهمية التعامل مع هذه المسألة بحكمة ورفق، خاصة مع أفراد العائلة الذين قد لا يشاركونك نفس الرأي.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب في كلية الطب، أعلم أنه يجوز لي أن أكشف على النساء عند الضرورة، وعدم وجود طبيبة، أو قلة كفاء
- نبش قبور قدماء المصريين (الفراعنة) وكشف وجوه الموتى بحجة معرفة تاريخ الأسر الفرعونية وما إلى ذلك...
- Saint-Julien-du-Puy
- أنا من المغرب، وأثناء قيامي بحساب مقدار النصاب اعتمدت على مواقع إنترنت لمعرفة ثمن الذهب عيار 24 ، وق
- قرأت السنة الماضية فتوى حول التعامل مع الجن، ثم قرأت فتاوى أخرى كثيرة في نفس الموضوع، ومؤخرًا صارت ت