في حال عدم قدرة المصلي على الجلوس مفترشاً في الصلاة، سواء بسبب مشقة أو ألم أو أي سبب آخر، فإن النص يوضح أن له الحرية في الجلوس بالطريقة التي تتيسر له. هذا لأن الجلوس المفترش ليس واجباً بل هو سنة من سنن الصلاة. وبالتالي، إذا لم يستطع المصلي أن يجلس مفترشاً، فلا حرج عليه أن يجلس كما يتيسر له. يمكن للمصلي أن يختار طريقة أخرى للجلوس، مثل التورك أو أي طريقة أخرى يجدها مريحة. المهم هو أن يحرص على أداء الصلاة بشكل صحيح دون مشقة زائدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قمت بقطع عهد على نفسي وكانت صيغته على الشكل التالي: أعاهد الله أن لا أفعل المعاصي، وأن لا أشاهد
- أنا رئيس جمعية المسجد ولدينا مقيم متطوع ومن خلال تصرفه بالمسجد أجمع أعضاء الجمعية أنه يأخذ من التبرع
- لقد مر أكثر من 10 سنوات على زواجي، وبعدها اكتشفت صدفة أن زوجتي تحب شخصا آخر عن طريق الإنترنت، ولنا م
- كيف أعوض أيام إفطاري فى رمضان عن عذر شرعي عن أعوام كثيرة ولا أستطيع أن أصومها في الأيام الأخرى لأنني
- سبيدي (DC Comics)