يتناول النص حكم كتابة بسم الله الرحمن الرحيم في بداية المقالات والروايات والأشعار، حيث يُستحب كتابتها إذا كانت الموضوعات حسنة أو مباحة، بهدف التبرك بذكر اسم الله تعالى واقتداءً بالقرآن الكريم. ومع ذلك، يُحرم كتابتها في الأعمال التي تتناول موضوعات محرمة أو مكروهة، لأن ذلك يتنافى مع توقير الله تعالى وتعظيمه الواجب. يُذكر أن الشيخ بكر أبو زيد أكد على عدم جواز افتتاح أي محرم أو مكروه بذكر الله تعالى، لما فيه من الامتهان وافتتاح المعصية بالطاعة. هذا الحكم ينطبق على الأعمال التي قد تعرض للامتهان، مثل الأغاني الداعرة والتمثيل الفاجر والقصص المفترى. لذلك، يجب التعامل مع ذكر اسم الله تعالى بحذر واحترام، خاصة في سياق الأعمال التي قد تعرض للامتهان.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود من فضيلة العلماء إفادتي عن:مفهوم البر والإحسان في الكتاب والسنة؟
- ما هي فترة الغيب، بمعنى أنه يقال إننا نرى الأشياء ونسمعها، ولكن لا ندركها إلا بعد لحظات، وليس في نفس
- أسكن مع أبي في منزل واحد لوحدنا وعمري 25 سنة ، ويريد أن يحضر بعض النساء للزنى ولا أستصيع أن أمنعه فم
- كوندو إيسامي
- أنا أعمل بشركة اتصالات، حيث قامت الشركة بترشيحي أنا و زميلي لحضور مؤتمر في إحدى الدول الأوربية ودفعت