في هذا المقال، تم تسليط الضوء على موقف اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بشأن مجموعة من الأحاديث التي نقلها أحد الخطباء في جامع بالمسجد والمتعلقة بشهر رمضان الكريم. هذه الأحاديث، التي تتضمن عبارات منسوبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم مثل “من أشبع صائماً” و”ومن خفف عن مملوكه”، تم تقييمها من قبل اللجنة التي وجدت أنها تحتوي على راويين ضعفاء، وهما علي بن زيد بن جدعان ويوسف بن زياد البصري. بالإضافة إلى ذلك، أشار العالم الإسلامي الشهير ابن حجر في كتاب التقريب إلى احتمال وجود خطأ لدى الراوي همام بن يحيى بن دينار. وعلى الرغم من أن هذه الأحاديث لم تُصنف بأنها مكذوبة بشكل قطعي، إلا أن ضعفها يؤثر على مصداقيتها وثباتها. اللجنة أكدت أن هناك العديد من الروايات الأخرى الصحيحة والموثوق بها التي توضح فضائل ومكارم شهر رمضان المبارك، والتي يجب الاعتماد عليها بدلاً من هذه الأحاديث الضعيفة عند التعامل مع موضوعات ذات طابع شرعي أو ديني.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)- بسم الله الرحمن الرحيمإنني أشكو من نزول المذي بدون أي سبب أو شهوة لأنني عندما أقوم بفتح فتحة القضيب
- ورد في شرعنا العظيم العلاج من إصابة العين باغتسال المعيون من ماء العائن إن تيسر، أو الرقية الشرعية،
- Bryan Stevenson
- متى نعمل اعتبارا للمصلحة والمفسدة؟ وهل دائما ننظر بمنظور المصلحة والمفسدة في الأحكام الشرعية؟.
- انتشرت صورة تبين أن خاتم النبّوة كان يكتب: محمد في الأعلى، ورسول في الوسط، والله في السطر الثالث، وه