التغني بالقرآن، كما يوضح النص، لا يعني الغناء بالمعنى الشائع، بل هو تحسين الصوت أثناء تلاوة القرآن. هذا المفهوم مستمد من السنة النبوية الشريفة، حيث ورد في الحديث الصحيح أن الله يحب سماع النبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن. التغني هنا يشير إلى الجهر بالقرآن مع تحسين الصوت والخشوع فيه، بهدف تحريك القلوب وتأثيرها. قصة أبي موسى الأشعري رضي الله عنه توضح هذا المعنى، حيث استمع النبي صلى الله عليه وسلم إلى تلاوته وقال له: “لقد أوتيت مزمارًا من مزامير آل داود”. هذا يدل على أن تحسين الصوت وتحبيره أمر مطلوب في قراءة القرآن، لكي يخشع القارئ والمستمع ويستفيدوا منه. بالتالي، التغني بالقرآن هو تحسين الصوت بالتلاوة لتحريك القلوب وتأثيرها، وليس الغناء كما قد يفهم البعض.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كثيرًا ما أقول: «لو حلمت بالرسول صلى الله عليه وسلم، يعني ربي راض عني، لو نزل مطر اليوم يعني ربي
- بِرُونِيسْلَافَا مِنْ بُولَنْدَا
- أعمل لدى شركة للدعاية والإعلان وللأسف الرجل الذي أعمل عنده يعمل مع النصارى دائما غير أنه يطلب منه طب
- قرأت في موقع على الإنترنت أن تكفير صاحب الكبيرة يعتبر بدعة في الدين، فهل هذا صحيح؟
- أود أن أسأل فضيلتكم عن موقف الإسلام من التبرع بالأعضاء سواء أكان إنسانا(الشخص الذي يرغب بالتبرع لغير