النص يوضح أن منع الإنجاب خوفًا من إصابة الأولاد بأمراض وراثية ليس من الحالات التي يجوز فيها منع الإنجاب. يُشدد النص على أن الله أعلم بخلقه وما يصلحهم، وأن التدخل في القدر غير مسموح به. يُذكر أن الله قد يخلق ولدًا غير معاق أو معاقًا ويجعل فيه خيرًا كثيرًا. كما يُؤكد النص على أن الإنجاب حق للأبوين، ولا بد من رضا الزوجة بأمر عدم الإنجاب. لذلك، لا يجوز منع الإنجاب دون موافقتها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل مبرمج مواقع، ومهندس برمجيات بشكل مستقل -أي عمل حر-، ووجدت زبونًا جديدًا لي عن طريق موقع على
- ماذا أفعل؟ أعمل بالمملكة العربية السعودية في شركة مقاولات، سافرت من 10 أشهر، وتركت زوجتي وابنتي، مع
- قرأت على موقعكم أن الخلاف في حكم المذي ثابت والراجح نجاسته وذلك في الفتوى رقم: 49152، فكيف ترجحون نج
- السلام عليكم أنا أعمل في إحدى الدول العربية، وهناك من الهنود (السيخ وغيره) ممن هم لا يؤمنون بالله (ل
- شيخا بارك الله فيك: ما حكم إقامة مخيم دعوي في أماكن عمومية، وصفتها أن يلقي الداعية كلمة توجيهية ثم ت