تؤكد الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على عدم وجود أي مانع شرعي في الأكل على الطاولة أو غرف السفرة، وكذلك في استخدام أدوات الطعام مثل الملعقة والشوكة. هذه الفتوى توضح أن هذه الأفعال ليست من الأمور التي تختص بالكفار، وبالتالي لا تعتبر تشبهاً بهم. بناءً على ذلك، يمكن للمسلمين أن يأكلوا على الطاولة ويستخدموا الملعقة والشوكة دون أي حرج أو مخالفة شرعية. هذه الفتوى تؤكد أن هذه الأفعال لا تتعارض مع تعاليم الإسلام، مما يسمح للمسلمين بممارستها دون قلق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 27 عاما، وقررت الزواج، وقال أبي: سأبني لك بيتا عند عمتك (أي: زوجة أبي الثالثة) بناء على
- لدي وسواس سلس بول (الرجاء قراءة أكثر عن سؤالي السابق غير المجاب الذي يشرح المشكلة) أشعر أنني عندما أ
- ما هو الفرق بين الماسينجر وغرف المحادثة والمنتديات؟ طبعا لا أقصد بشكل تقني إنما من حيث الحكم؟ البعض
- هذه قصة حصلت مع بعض الإخوة كانوا في بيت صديق لهم ولما دخل وقت الصلاة قدموا واحدا منهم وكان لا يجيد ق
- يا شيخ كيف ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم كيف كان يتطهر؟ وكم مرة في الأسبوع؟