يحرم التعامل في الذهب المصوغ على طريقة دفع الثمن على دفعات من النقدين الذهب أو الفضة أو ما يقوم مقامهما من الأوراق النقدية، وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. هذا النوع من التعامل يتضمن ربا النسأ، وهو محرم في الشريعة الإسلامية. إذا كان الثمن الذي يسدد به ما اشترى من الذهب المصاغ على دفعات من النقدين الذهب أو الفضة أو ما يقوم مقامهما من الأوراق النقدية، فإن هذا التعامل يعتبر حرامًا. إذا اتحد ما اشترى وما دفع ثمنا له، بأن كان كل منهما ذهبا مثلا، وكان متفاوتا في الوزن، وكان التسديد على دفعات، فإن هذا التعامل قد يجتمع فيه ربا الفضل وربا النسأ. لذلك، يجب على العاملين في تجارة الذهب المصوغ تجنب هذه الطريقة في التعامل، والبحث عن طرق أخرى تتوافق مع الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الصراع الذي يحدث في النفس قبل أن يفعل الإنسان شيئا - يخاف أن تكون معصية - هل يكون هذا بدعة بأن أق
- ضربني شخص بالموتوسيكل، وكان البربريز الأمامي عندي مكسورا فلما ضربه هو أنهاه؛ فأخذت منه ثمنه. هل في ذ
- سجلت في موقع أليكتروني وكان من ضمن شروط التسجيل أن تقسم بأنك ليس لديك عضوية أخرى في الموقع وقرأت الق
- زوجتي عندها موعد لإجراء عملية قيصرية للولادة يوم السبت عند طبيب معين، وفي مستشفى معين، وقد أقسمت يمي
- ما حكم وضع الفتاة صورًا مضحكة، ونكتًا، وابتسامات في ما يسمى بالقصص في الانستقرام، أو في حسابها؛ لأنه