في عالمنا المعاصر، لم يعد مفهوم الصحة النفسية مقتصرًا على غياب الأمراض البدنية، بل يشمل أيضًا الصحة العقلية والنفسية. تلعب التغذية دورًا حاسمًا في الحفاظ على كلتا الصحتين. وفقًا لأحدث الدراسات العلمية، هناك رابط مباشر بين ما نأكله وطريقة عمل دماغنا وعواطفنا. الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 الأحماض الدهنية، مثل الأسماك الزيتية والجوز، ضرورية للوظيفة الدماغية الصحية، حيث تساعد في تقليل الالتهاب وتعزيز النمو الطبيعي للأعصاب، مما يؤثر إيجابياً على المزاج العام. بالإضافة إلى ذلك، تشير الأبحاث إلى دور البروبيوتيك والألياف القابلة للذوبان في دعم توازن المخاطات المعوية وتحسين الحالة المزاجية. توجد هذه المواد في الخضار والفواكه والمكسرات والبقوليات. كما توفر الفيتامينات والمركبات النباتية المضادة للأكسدة في الفواكه والخضراوات الملونة حماية ضد الضرر التأكسدي الذي قد يساهم في تدهور وظائف الدماغ مع مرور الوقت. تعد كميات ثابتة ومتوازنة من الكربوهيدرات المعقدة والكربوهيدرات البسيطة مهمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم ثابتة وتجنب التقلبات التي يمكن أن تؤثر سلباً على الحالة المزاجية والدافع والإنتاجية المعرفية. بالإضافة لذلك، فإن الشرب المعتدل للم
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربية- أعمل في شركة في الإمارات, وحاولت طلب تمويل من البنوك الإسلامية الموجودة في الإمارات جميعها, ولم يقبل
- سافيتري وساتيوفان قصة حب ضد القدر والموت
- بسم الله الرحمن الرحيمالسؤال/ من ماذا خلق الله الحيوانات والنباتات ؟ وشكرا...
- ما حكم الحديث التالي وما درجة صحته وهل يستدل منه على جواز الحركة في الذكر، قال أبو أراكة: (صليت مع ع
- وضعت حملي منذ فترة، وفي الأسبوع الأخير من الأربعين اغتسلت وصليت. وقبل أن أنهي الأربعين بيومين، رجع ا