يؤكد النص على فضل الصدقة ومكانة المساكين في الإسلام، حيث يُشجع على الإنفاق في سبيل الله. يُشير القرآن الكريم إلى أن الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة، مما يوضح مضاعفة الأجر والثواب. كما يؤكد الله عز وجل في سورة سبأ أن ما يُنفق من شيء فهو يُخلفه، مما يعزز الثقة في أن الإنفاق لن يقلل من الرزق بل يزيده. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يوضح أن أجر الصدقة محفوظ حتى لو وصل المال إلى أشخاص مشكوك بهم، طالما كانت النوايا حسنة. يُشدد النص على أهمية اختيار الفقراء والعاطفين الذين هم في حاجة حقيقية، ولكن حتى إذا كان هناك شك في صدق الشخص المتبرع له، فلن يؤثر ذلك على أجر المتصدق. في النهاية، يُبرز النص فضل الصدقة الكبير وثمارها الروحية والمادية التي تعود بالنفع على الفرد والمجتمع ككل.
إقرأ أيضا:فتوحات الوليد بن عبد الملك.. العصر الذهبي للدولة الأموية- هل يعرف الفجر بسماع الطيور تزقزق؟
- أنا شاب في ال 17 من عمري، لدي حوالي 7 كفارات صيام لم أقضها، ولكن منذ حوالي سنتين صمت 9 أيام عن ثلاث
- هل تجوز مشاهدة التلفاز (متابعة مسلسلات، وأفلام) أثناء تناول الطعام؛ لأنني قد سمعت أنه لا تستحب مشاهد
- هل إذا ضاع مني المغرب بسبب تطويلي في صلاة العصر من كثرة الوسواس يجب علي أن أصليه في وقت العشاء؟ أم أ
- بوشتشينو