في الإسلام، يُعتبر الاستمناء أو العادة السرية حراماً، ويتطلب من الشخص الذي يمارسه أن يتوب عن هذا الفعل. التوبة تشمل الإقلاع عن هذا التصرف، الشعور بالندم، والتزام بعدم العودة له مرة أخرى. إذا حدث القذف أثناء هذه العملية، يجب أن تتم عملية الاغتسال، ولكن ليس هناك كفارة خاصة لهذا الفعل. بالنسبة للصحة الدينية، إذا كان القذف يحدث بشكل متكرر مما يستوجب الغسل، فإن الصلوات والصيام غير جائزين حتى يتم الغسل. إذا حدث القذف بدون غسل، يجب إعادة تلك الصلوات والصيام لاحقاً. إذا واجه الشخص صعوبات في ترك هذا الفعل حتى بعد الزواج وتطور عقلك الروحي، يُنصح بالتوجه نحو المزيد من العمل الصالح والنوافل للتخفيف من أي آثار ممكنة. كما يُنصح بقضاء يومي رمضان اللذان مارست فيهما هذا الفعل إذا كان القذف قد حدث في يومهما. بالنسبة للصلوات، يُحث على زيادة عدد الصلوات النافلة والسعي للمزيد من الأعمال الطيبة لتقليل احتمالية الحاجة للقضاء عليها فيما بعد.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- أنا أسمع الأذان أحياناً من التلفزيون ولم يدخل وقت الصلاة والأذان عندنا، ولكن من التلفزيون فهل يجوز أ
- أنا موظفة في بيئة نسائية - ولله الحمد - ومشكلتي مع الموظفات النمَّامات اللاتي يثرن الفتن؛ مما أدى إل
- أنا موظفة صغيرة في شركة أجنبية وكل الاستثمارات والأرباح تعود إلى أصل الشركة خارج بلدي، في شركتنا يست
- أستاذنا الجليل هل يستطيع الإنسان أن يكون عبدا ربانيا إذا أقسم على الله أبره وكيف يكون الإنسان عبدا ر
- Volatile organic compound