في يوم الجمعة، يُسمح للمسافر بجمع صلاتي الظهر والعصر، حتى وإن كان المسجد على الطريق ولا تقام فيه صلاة الجمعة. وفقًا لشيخ الإسلام، فإن المسافر لا يصلي جمعة، بل يصلي الظهر. وقد أكد الشيخ ابن باز أن المسافر ليس عليه جمعة، وإنما يصلي ظهراً، ولا بأس أن يجمع بين الظهر والعصر. بالإضافة إلى ذلك، يجوز للمسافر أن يجمع بين الصلاتين من غير قصر، كما يجوز له القصر من غير جمع. ويعتبر القصر في حق المسافر أفضل من الإتمام، لأن الله تعالى يحب أن تُؤتى رخصه كما يحب أن تُؤتى عزائمه. بناءً على ذلك، فلا حرج على المسافر من جمع صلاتي الظهر والعصر من غير قصر.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا خريج جامعة حديث، ملتح، وأنتظر التجنيد، الآن أنا لا أريد أن أحلق لحيتي، مع علمي بوجود رخصة إلا أن
- Electoral district of McConnel
- ما هو الرد السليم عندما تكون عندي حالة وفاة ويقال لي البقاء لله مع ذكر الحديث ورتبته وصحته ومن رواه
- عندي شريك يعمل بالمضاربة، مني رأس المال، ومنه المجهود، فقام بإقراض مبلغ من رأس المال دون إذني، وعندم
- أصيب بكسر في رجله إثر حادث مروري والخطأ على الطرف الآخر كاملا. فكم يقدر له من مال تعويضا علما بأن ال