في المقال “تجديد الفكر الحر: رحلة روحية بلا قيود”، يتناول النقاش طبيعة الفكر الحر وكيفية تعزيزه دون تقييده بالقيم التقليدية أو الحدود الاصطلاحية. تبدأ أسيل الهواري بالتأكيد على أن الفكر الحر ليس مجازفة تضحي بالقيم، بل هو أداة لاستكشاف واستيعاب جديد للقيم نفسها. ترى الهواري أن الفكر الحر مرن ويتكيف مع الزمن، ويتقبل النقاش المستمر، مشيرة إلى أنه ليس ثوابت جامدة بل نقاط بداية للتساؤل والإبداع. يضيف عبد الله تشبيهًا لمصباح الفكر الحر الذي يسطع بالإضاءة المشابهة لمصباح الكهرباء المعتمد على النفط، لكن نرجس بن وازن يرد بأن هذا التشبيه قد يخلق وهمًا بقابلية استنزاف الفكر الحر مثل المورد المادي. وفقًا لنرجس، يأتي الفكر الحر من التفاعل والتبادل الحيوي للأفكار، تمامًا كما تزدهر الرياح بعدم الاعتماد على أي وقود خاص. يدخل خلف المقراني إلى الحوار مؤكدًا على أهمية تجنب المقارنات البحتة بالأصول المادية عند وصف الديناميكية الغير متوقفة للفكر الحر، ويشبه الحالة بالبركان الذي يحتاج إلى دافع حتى يطلق دفء وأفكار جديدة تستحق الاستكشاف والتطبيق. أخيرًا، يضيف أشرف السهيلي رؤية أخرى تشدد على شمولية العملية الفكرية الحرة ودورها الأساسي في تطوير البشرية جمع
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- بعد الإفطار فى رمضان حدثت مداعبة بيني وبين زوجي وبعدها قمت بالاغتسال بطريقة غير صحيحة حيث قمت بتوصيل
- أنا لا أذهب إلى دورة المياة إلا بعد أن أنتهي من الصلاة لأني إذا تغوطت أحس وأنا في الصلاة أنه يخرج من
- فن الحبال
- أنا لا أعرف مبادئ الترجيح، وقصتي كالتالي: جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: ما بال أقوام يلعبون
- سيباستيان فلوت