إذا توفيت زوجتك رحمها الله وعليها صوم سبعة أيام أفطرتها في رمضان الفائت بسبب الدورة الشهرية ولم تقضها قبل وفاتها، فإن عليك أولاً أن تصوم القضاء الذي عليك. بعد ذلك، يشرع لك أن تصوم الأيام السبعة التي أفطرتها زوجتك. هذا الحكم مستند إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: “من مات وعليه صيام صام عنه وليه”، حيث يُعتبر الولي هنا القريب، وأنت مثله. لذلك، يجب عليك أولاً أن تصوم القضاء الذي عليك، ثم يمكنك صيام الأيام السبعة التي أفطرتها زوجتك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تؤكد على أهمية صيام القضاء أولاً ثم صيام الأيام التي على الميت.
إقرأ أيضا:كتاب البيئة والتلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Ismail Essam
- Boscov's
- 1ـ متى يكون سجود السهو قبل السلام وبعد السلام؟ وهل أتشهد عندما أسجد سجود السهو؟ 2ـ لقد ذكر لي صديقي
- مشايخنا الفضلاء، جمع تحية المسجد وسنة الوضوء ونافلة ما بين الأذانين ركعتين بصلاة بنية واحدة، فما هو
- 1-مسألة التيممكنت على جنابة وخفت استعمال الماء فتيممت لصلاة الفجر وعند الظهر أردت التيمم فقيل لي توض