في رسالتك، تشاركين قصة تحولك من الضلال إلى الهدى، حيث بدأتِ في استعادة الحياء بعد فترة من الانحراف. الحياء، كما هو موضح، ليس مجرد خجل أو تجنب للأماكن العامة، بل هو حالة نفسية تتميز بالحكمة والاحترام الذاتي واللاتعدّي. هذا التحول يتطلب جهدًا كبيرًا، خاصةً في مجتمع غير محافظ، حيث يمكن أن يكون التأثير البيئي سلبيًا. ومع ذلك، فإن الخطوات التي اتخذتها مثل أداء الصلاة والقراءة اليومية للقرآن الكريم هي علامات قوية على عزمك على إعادة بناء شخصيتك الإيمانية. النص يقدم نصائح عملية لمساعدتك في هذا الطريق، مثل البحث عن تفسيرات إرشادية للأحكام الدينية، واختيار صحبة صالحة، والثبات والصبر في هذه الرحلة. كما يوصي بكتاب “الحياء خلق الإسلام” للدكتور محمد إسماعيل المقدم كمصدر إلهام ونبراس لك أثناء بحثك عن طرق لإرساء مبادئ الحياء داخل ذاتك مجدداً.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الغروب (التمييز)
- أنا أصبت بوسواس قهري فى العقيدة، ثم في ذات الله وفي وجوده منذ عام، وما جاء الوسواس إلا عندما بدأت أح
- هل يصح أن يتكفل رجل مسلم بأطفال أجانب لكي ينشئهم على الدين الإسلامي .
- إيوجين غريسو قوس الفرنسي الشهير
- ما حكم حلقات الحصص أون لاين على تطبيق معين، وتكون مختلطة؟ علما أن من يعطيها، ومن فيها أناس يخشون الل