يتناول النص مسألة ما إذا كان الأكل مرتين في اليوم يعد إسرافًا، ويقدم تحليلًا مستندًا إلى عادات العرب والحديث النبوي. يشير النص إلى أن العرب كانوا يأكلون مرتين في اليوم، مرة للغداء ومرة للعشاء، مما يجعل هذا الأمر من العادات المباحة. كما يورد النص حديثًا رواه البيهقي عن عائشة رضي الله عنها، حيث ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم قوله إن الأكل مرتين في اليوم من الإسراف، لكن النص يصف هذا الحديث بأنه ضعيف. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن عائشة رضي الله عنها نفسها أشارت إلى أن آل محمد صلى الله عليه وسلم لم يأكلوا أكلتين في يوم إلا إحداهما تمر، مما يدعم فكرة أن الأكل مرتين في اليوم ليس من الإسراف. بناءً على هذه المعلومات، يمكن القول إن النص يرفض فكرة أن الأكل مرتين في اليوم يعد إسرافًا، مستندًا إلى العادات العربية والحديث النبوي.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العشر الأواخر من رمضان للياليها لذة لا أريدها أن تفوتني فـأسهر إلى الفجر، وبعدها يأتيني النعاس ولا أ
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.هل يجوز استبدال سلعة بسلعة من نفس الجنس أو من جنس مختلف سواء كان بال
- (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) هل يجوز تفسير العرف على أنه عرف العصر؟ وأنا أعلم أن بعض الأ
- هل يجوز الاتفاق على سعر تغيير عملة عبر الهاتف ، ثم التبديل في اليوم التالي من خلال مندوب لكل طرف (ال
- بسم الله الرحمن الرحيم من فضلكم ما حكم الشرع في المرأة التي يعلو صوتها صوت الرجال سواء أثناء تحدثها