في الإسلام، يُنظر إلى مسألة تصغير أو تكبير الأعضاء البشرية، وخاصةً تعزيز طول العضو الذكري، من خلال عدسة الشريعة الإسلامية. يُعتبر التدخل الجراحي غير مستحب إلا في حالات استثنائية حيث يكون العضو أقصر بشكل كبير مما هو معتاد وقد يعيق الحياة الجنسية. أما الطرق الطبيعية مثل استخدام كريمات خاصة أو القيام بتمرينات يدوية، فلا يوجد منع ديني لها طالما تم الامتناع عن لمس العضو باليد اليمنى التي تستخدم للإشارة باسم الله أثناء الطعام والصلاة، وعدم تحقيق النشوة أو نزول المنى خلال تلك العملية. على الرغم من الآراء الطبية الحديثة التي تقول بأن الحجم ليس مؤشراً للاستمتاع الجنسي لدى الرجال أو النساء، إلا أن التركيز على تحسين التواصل الحملي والمشاركة الرومانسية مع شريك حياتك سيكون أكثر فائدة. كما تؤكد العديد من المؤسسات الطبية على عدم أهمية طول عضو الذكر بالنسبة لأداء الوظيفة الجنسية، وأن معظم الأشخاص ضمن الحدود الصحية المتوقعة. لذا، ربما يكون البحث عن حلول أخرى للتواصل الجنساني أفضل وأكثر صحياً.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- موسم فريق كولتس إنديانابوليس لكرة القدم عام ٢٠٠١
- أخي له مبلغ قد أقرضه لأحد أقاربه منذ عدة سنوات، والمبلغ بلغ النصاب في فترة معينة، وحال عليه الحول. ف
- بسم الله الرحمن الرحيم هل يجوز زخرفة المسجد بالآيات القرآنية؟ وهل يجوز فرشه بالبسط الفاخرة وإضاءته ز
- شخص أراد السفر من الرياض إلى جدة وهو ناوي أداء العمرة وبعد أن وصل الطائف أجل العمرة وذهب إلى جدة وأق
- أعيش في كندا، وأريد شراء بيت، وهناك شركات إسلامية تموّل الشراء على أساس المشاركة، فمثلًا أدفع عند ال