النص يوضح أن تأخير الزكاة إلى رمضان غير جائز إلا لعذر شرعي، مثل عدم وجود الفقراء أو صعوبة إيصالها إليهم. في حالة عدم وجود عذر، يجب إخراج الزكاة فورًا عند تمام الحول، أي بعد مرور عام كامل على تملك النصاب. إذا تم تأخير الزكاة دون عذر، يجب على الشخص التوبة والاستغفار، ولكن إذا تم إخراجها في رمضان، فإن المطالبة تسقط ولا شيء عليه بهذا التأخير. ومع ذلك، يجب عليه في العام التالي إخراج الزكاة في شهر جمادى الآخرة وعدم تأخيرها إلى رمضان. النص يؤكد أن إخراج الزكاة عند الحول أمر واجب، وأن تأخيرها لإدراك فضيلة الزمان سبب لغضب الله وسخطه.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مالاكي بلاك
- نحن أربعة إخوه ـ رجلان وامرأتان ـ وأمنا، والدنا ـ رحمه الله ـ كان يملك 5 شقق فأعطاني وأخواتي شقة لنت
- إذا أراد المتنفل في سنة الظهر أن يأتَمَّ بمن يصلي فريضة الظهر: فهل يدخل معه في الصلاة في آخر ركعتين
- لماذا أنتم تكرهوننا نحن الأشاعرة؟! وتقولون لنا إننا لسنا من أهل السنة، مع أن الأشاعرة والماتريدية هم
- هل يُقام الحد على من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم -والعياذ بالله- ولم يبلغ أمره السلطان؟ وجزاكم الل