تشرع صلاة الاستخارة في أمر الطلاق في حالة واحدة محددة، وهي عندما يكون الطلاق مباحاً وفقاً للموسوعة الفقهية. في هذه الحالة، يستحب للزوج أن يستخير الله قبل أن يقدم على الطلاق. أما إذا كان الطلاق مكروهاً أو محرماً، فلا تشرع الاستخارة. كما يمكن للمرأة أن تستخير في طلب الطلاق إذا كان طلبها للطلاق لأمر يباح لها فيه طلب الطلاق. في الحالات الأخرى، مثل الواجبات والمستحبات والمحرمات والمكروهات، لا تشرع الاستخارة فيما يتعلق بطلاق المرأة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم لأختي شاب ذو خلق وجامعي ويعمل في وظيفة جيدة ولا توجد قرابة بين الأهل، ولكنه مصاب بالسكري النوع
- عندنا سؤال مهم نرجو من معاليكم الجواب عليه زادكم الله علما: إذا مات طفل بمرض مضر ولف بالبولي إثيلين
- بسم الله الرحمن الرحيموالصلاة والسلام على محمد وآله وسلم .أما بعد: ورد في كتاب لله سبحانه وتعالى سور
- جزاكم الله خيرًا على خدمة الإسلام والمسلمين. أردت الزواج، وبحثت عن زوجة ذات دِين، ووجدت امرأة ذات دي
- أنا أعمل في مجال النشر الإلكتروني في مجلة تحمل فكرا بعيدا عن روح الإسلام وربما يخرج كاتب ليقول رأيا