يبيّن النص أن المرأة المسلمة يمكنها العمل مع شركة أمريكية عبر الإنترنت طالما أنها تتجنب الأعمال المحرمة شرعاً، مثل التعامل مع شركات الخمور والمصارف الربوية وشركات التأمين. ويؤكد النص أن العمل في هذه الشركة مقبول إذا اقتصر على الأعمال العامة وغير الدقيقة المرتبطة بهذه النوعيات من العملاء. أما بالنسبة لتملك أسهم الشركة، فإن العقد الذي يتضمن شراء الأسهم بمبلغ محدد ثم بيعها عند ارتفاع قيمتها السوقية يعتبر عقداً آمناً شرعاً. هذا العقد لا يرتبط مباشرة بالسوق المالية أو القوانين التجارية للأوراق المالية، مما يسمح بالتخلص التدريجي من ملكية الأسهم خلال أربع سنوات دون ضرر. ويخلص النص إلى أن الموافقة على هذا الاتفاق مسموح بها لأن جميع جوانبه تتوافق مع الإرشادات الشرعية المتعلقة بالعلاقات الاقتصادية والتجارية بين المسلمين وغير المسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 28 عاما، ولي 4 سنوات أعمل ولدي راتب، ودائما أدخل جمعيات لمدة عشرة أشهر، وأجمع الفلوس وأقوم بصرف
- جون الثامن، كونت فندوم
- أعمل في سوق أغلب المحال التي به هي الصيرفة ـ أي يقومون بتبديل العملات ونحوها ـ وعلى مقربة من هذه الم
- أنا فتاة مقبلة على الزواج، أرجو منكم أن ترسلوا لي بعض أدعية الزواج؟
- أغنية الوردة