في الإسلام، لا يجوز للعامي أن يتبع مذهبًا معينًا للترخص في مسألة الرضاع. هذا لأن العامي يفتقر إلى القدرة على التمييز بين الأدلة الشرعية المختلفة، مما يجعله غير قادر على اختيار ما يوافق هواه دون دليل شرعي واضح. النص يؤكد أن العامي يجب أن يلتزم بمذهب واحد ويقلد أحد المجتهدين، ولا يجوز له أن يتبع رخص المذاهب المختلفة. اتباع الرخص دون دليل شرعي واضح يعتبر فسقًا، وهو أمر محرم في الإسلام. في حالة وجود رضاع محرم بين الشخص والفتاة، سواء كان ذلك من خلال خمس رضعات أو أكثر، فإن الزواج بينهما محرم. الحب والمشاعر ليست مبررًا لانتهاك حرمات الله، ويجب على المسلم أن يبحث عن الحلال في كل الأمور، بما في ذلك الزواج. لذلك، لا يجوز للعامي أن يتبع مذهبًا معينًا لتبرير الزواج في هذه الحالة، لأن ذلك يتعارض مع الأدلة الشرعية الواضحة.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Vilnius railway station
- هل يكفر من حدث نفسه في صلاته لما رأى نفسه لا يحسن ركوعها أنه لو كان يصلي لفلان لأحسنها، فكيف وهو يصل
- هل كان عبد المطلب يعرف النبي إبراهيم ـ عليه السلام ـ وهل كان يعرف أنه نبي وأنه من بنى الكعبة؟ وهل كا
- أنا أحب زوجتي وهي كذلك إلى درجة الجنون أخواتها يتدخلون بحياتنا فنصحتها بأن لاتصغي لهم ولكن بدون فائد
- Marlèn Nolta