في الإسلام، لا يجوز للعامي أن يتبع مذهبًا معينًا للترخص في مسألة الرضاع. هذا لأن العامي يفتقر إلى القدرة على التمييز بين الأدلة الشرعية المختلفة، مما يجعله غير قادر على اختيار ما يوافق هواه دون دليل شرعي واضح. النص يؤكد أن العامي يجب أن يلتزم بمذهب واحد ويقلد أحد المجتهدين، ولا يجوز له أن يتبع رخص المذاهب المختلفة. اتباع الرخص دون دليل شرعي واضح يعتبر فسقًا، وهو أمر محرم في الإسلام. في حالة وجود رضاع محرم بين الشخص والفتاة، سواء كان ذلك من خلال خمس رضعات أو أكثر، فإن الزواج بينهما محرم. الحب والمشاعر ليست مبررًا لانتهاك حرمات الله، ويجب على المسلم أن يبحث عن الحلال في كل الأمور، بما في ذلك الزواج. لذلك، لا يجوز للعامي أن يتبع مذهبًا معينًا لتبرير الزواج في هذه الحالة، لأن ذلك يتعارض مع الأدلة الشرعية الواضحة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم تشبيه شخص بجنسية معينة، مثلا تشبيه شخص بالجنسية السودانية بسبب لون البشرة، بقصد المزاح فقط دون ق
- طرأَ في ذهني أنْ أتبرعَ بأموالٍ معينةٍ كُلمَا جاءتني، وكانَ هذا مجرد حديثِ نفسٍ، ولمْ أتلفظْ بشيء، و
- جلوجنز
- قال أهلي عني: إني متشدد؛ لأني أمنع أختي من الكلام مع شخص، فقلت لهم: أنتم أشخاص جهلة جهلة جهلة بالدين
- أقوم بالتعامل مع أحد البنوك، وقد توجد أثناء المعاملات المالية بعض الأوراق النقدية مكتوب عليها بالقلم