النص يوضح أن أجر الصدقة من مال الأب يعود إلى الابن الذي أنفق المال في بناء المسجد، وذلك بناءً على فضل وكرم الله. يُستدل على ذلك بحديث عائشة رضي الله عنها، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا أطعمت المرأة من بيت زوجها غير مفسدة، كان لها أجرها وله مثلها، وللخازن مثل ذلك، له بما اكتسب ولهما بما أنفقا”. هذا الحديث يشير إلى أن الأجر يعود إلى الشخص الذي أنفق المال، وهو في هذه الحالة الابن. ومع ذلك، يُشترط ألا يكون الإنفاق مفسدًا لمال الأب أو يجحف به، مما يعني ضرورة الحصول على إذن الأب قبل الإنفاق. بالتالي، يمكن للابن أن يشارك في بناء مسجد من مال أبيه دون قلق، حيث سيكون له أجر الصدقة كاملاً، وسيكون للأب أجر مماثل.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 26 سنة، أعمل في إحدى البلدان العربية، تعرفت على فتاة مطلقة 26 سنة، محترمة وتحبني حباً ش
- ترك صديقي عندي مبلغًا من المال لزوجته المصرية، علمًا أنه غير مصري، وكان يأتي لهذه الزوجة كل عام، ولك
- اشكركم جزيل الشكر على سعة صدروكم... إخواني في الله لا أعرف من أين أبدأ فأنا أسيرة الأحزان لم أنعم بح
- Sydney Thunder
- هل هذا النص يمين أم طلاق (حلفت طلاق من رجعنها على بيتي.. يعني لو رجعت طالق ولو لم ترجع طالق بدون محك