النص يوضح أن جميع أنواع شهادات الاستثمار التي تصدرها البنوك الربوية محرمة، وأن الأرباح الناتجة عنها تعتبر محرمة أيضًا. إذا كانت هذه الشهادات باسم الشخص، فلا يجوز له أن ينتفع بأرباحها في أي من نفقاته، بما في ذلك مصاريف التعليم العالي مثل الماجستير. حتى لو كانت الشهادات باسم الوالد، فلا يجوز للابن أن يأخذ نفقة من هذه الأرباح المحرمة. بدلاً من ذلك، يجب على الشخص التخلص من هذه الأرباح بصرفها في أوجه الخير والمصالح العامة. النص يشدد على أهمية تشجيع الوالد على التوبة من هذه المعاملات المحرمة والتخلص منها، حيث يعتبر الربا من أكبر الكبائر وأقبحها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك دليل على أن كل من أخذ رزقه بالحرام سيرجعه يوما من الأيام قبل أن يموت؟ فمثلا لو أن شخصا زنا و
- لقد أشكل علَيّ أمر، وهو بخصوص الآيات المنسوخة. فأنا أعلم أن بعض الآيات المنسوخة نقلت معنى أو جُملة.
- توماس بريتاني
- هل النظر إلى الصور التلفزيونية العارية حرام؟
- أعزم على الاستغفار بعد كل صلاة 100 مرة، من أجل أن يرزقني الله، ويسهل أمور الزواج، ولكن الشيطان ل