النص يوضح أن جميع أنواع شهادات الاستثمار التي تصدرها البنوك الربوية محرمة، وأن الأرباح الناتجة عنها تعتبر محرمة أيضًا. إذا كانت هذه الشهادات باسم الشخص، فلا يجوز له أن ينتفع بأرباحها في أي من نفقاته، بما في ذلك مصاريف التعليم العالي مثل الماجستير. حتى لو كانت الشهادات باسم الوالد، فلا يجوز للابن أن يأخذ نفقة من هذه الأرباح المحرمة. بدلاً من ذلك، يجب على الشخص التخلص من هذه الأرباح بصرفها في أوجه الخير والمصالح العامة. النص يشدد على أهمية تشجيع الوالد على التوبة من هذه المعاملات المحرمة والتخلص منها، حيث يعتبر الربا من أكبر الكبائر وأقبحها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فى مسألة التسمية قبل الذبح: قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: سموا أنتم وكلوا ـ فما معنى الحد
- طلب زوجي مني أن أعطيه دواء الكحة فأعطيته الزجاجة التي بها الدواء، وبعد أن تناولها إذا بالزجاجة بها د
- قبل أيام كنت في الخارج، و قد دعوت أناسا أعرفهم على عشاء في مطعم، وكان أحد المدعوين يشرب الخمر فطلب ك
- شرطي في دولة مسلمة لا تطبق الشرع في أغلب قوانينها، وهو معتقد صحة أحكام الشرع، ويعمل في تأمين المعسكر
- أنا كنت أعمل في مجال المونتاج وكنت أستخدم برنامجا مكركا (لم أدفع مالا كي أشتريه بل حملته مجانا عن طر