النص يوضح أن الحصول على أموال من مصدرين مختلفين أو من خلال فساد إداري يعتبر غير جائز شرعًا. هذه الأموال تعتبر أمانة يجب إعادتها إلى المصدر الأصلي إذا كان ذلك ممكنًا. إذا كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الأموال لن تسترد من قبل الحكومة أو المؤسسة المعنية، فمن الضروري استثمارها في أعمال خيرية مثل بناء المساجد والمستشفيات والمراكز الاجتماعية. هذا التوجيه مستمد من الشريعة الإسلامية التي تشدد على النزاهة والأمانة في التعامل مع ممتلكات الآخرين. النص يستشهد بالآية القرآنية التي تحث على عدم خيانة الأمانة، ويؤكد على أهمية التوبة والالتزام بالأمانة والحقيقة مستقبلاً. كما يشير إلى فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء بالسعودية التي تؤكد على عدم جواز التحصيل غير المشروع للأموال الحكومية، مما يعني ضرورة إعادة هذه المبالغ إن أمكن، أو التبرع بها لأعمال خيرية عامة إذا لم يكن ذلك ممكنًا.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»- قبل 5 أشهر تقريبا قررت بدء مشروع منزلي، ودعوت الله وقلت إذا تم المشروع وبدأ على خير سأخرج نصف الأربا
- أخرجت زكاة مالي في مشروع بناء مسجد في الحي وقد سألت إماما فقال إنه يجوز و لكن قيل لي إنه لا يصح إخرا
- شيخنا الكريم: قام أحدهم في مواقع التواصل الاجتماعي، بوضع رسوم أرفقها بأحاديث نبوية، توضح المعنى للعا
- Serenoichthys
- ما هو تعريف الخلوة؟ وهل وجود المرأة مع رجل غريب داخل السيارة يعتبر خلوة؟ ووجود المرأة مع رجل غريب لغ