النص يوضح أن الحصول على أموال من مصدرين مختلفين أو من خلال فساد إداري يعتبر غير جائز شرعًا. هذه الأموال تعتبر أمانة يجب إعادتها إلى المصدر الأصلي إذا كان ذلك ممكنًا. إذا كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الأموال لن تسترد من قبل الحكومة أو المؤسسة المعنية، فمن الضروري استثمارها في أعمال خيرية مثل بناء المساجد والمستشفيات والمراكز الاجتماعية. هذا التوجيه مستمد من الشريعة الإسلامية التي تشدد على النزاهة والأمانة في التعامل مع ممتلكات الآخرين. النص يستشهد بالآية القرآنية التي تحث على عدم خيانة الأمانة، ويؤكد على أهمية التوبة والالتزام بالأمانة والحقيقة مستقبلاً. كما يشير إلى فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء بالسعودية التي تؤكد على عدم جواز التحصيل غير المشروع للأموال الحكومية، مما يعني ضرورة إعادة هذه المبالغ إن أمكن، أو التبرع بها لأعمال خيرية عامة إذا لم يكن ذلك ممكنًا.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- هاغي ماك
- قلت لإحدى زوجتي أنت أجمل وردة في حياتي وأقصد بها أن الثانية ليس لها أي قيمة في حياتي هل يعتبر هذا طل
- Chatignonville
- كنت أتكلم مع زوجي بشأن شراء ألعاب لبنتي، فقال من باب التخويف: «كل لعبة بطلقة» ولم تكن لديه نية للطلا
- ماهو تفسير قوله تعالى: ((إذ يبايعونك تحت الشجرة))؟ وماهو نوع الشجرة التي تمت تحتها المبايعة؟ وشكراً.