النص يؤكد أن الطواف بالكعبة ليس مقيداً بوقت محدد، مما يعني أن المعتمر يمكنه أداء الطواف في أي ساعة من الليل أو النهار. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي شريف رواه الترمذي وصححه الشيخ الألباني، حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بعدم منع أي شخص من الطواف بالبيت الحرام والصلاة في أي وقت. بناءً على هذا الحديث، يمكن للمعتمر أن يؤدي الطواف بعد صلاة العشاء إذا وصل مكة قبل هذا الوقت، دون أي قيود أو شروط. هذا يعني أن جميع أعمال العمرة، بما في ذلك الطواف، يمكن أداؤها في أي وقت من اليوم، سواء كان ذلك في وقت نهي عن الصلاة أو في غيره.
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن آخذ فرع زرع موجود عندي بمكتبي خاص بعملي لبيتي لأزرعه؟ أم هذا يعتبر حراما.
- هل تنصحون بالانتماء لمنتدى التوحيد، وأهل الحديث وغيرهما؟ وهل تستشهدون بمقالاتهم ؟
- اشتريت ذات مرة سلعة للنقل؛ فوجدتها على غير صورتها الموجودة على صورة الكرتون، لكني قلت إنني سأكتفي با
- السلام عليكم. أنا أفطرت يوما من رمضان، و كنت حاملا في الشهر السابع، والسبب أنني أصبت بعطش شديد بعد ر
- أعمل في شركة نفطية في ليبيا، ويتم تحويل الراتب على حسابي بالبنك. البنك يقدم خدمة للعملاء الذين لدي