النص يؤكد أن الطواف بالكعبة ليس مقيداً بوقت محدد، مما يعني أن المعتمر يمكنه أداء الطواف في أي ساعة من الليل أو النهار. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي شريف رواه الترمذي وصححه الشيخ الألباني، حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بعدم منع أي شخص من الطواف بالبيت الحرام والصلاة في أي وقت. بناءً على هذا الحديث، يمكن للمعتمر أن يؤدي الطواف بعد صلاة العشاء إذا وصل مكة قبل هذا الوقت، دون أي قيود أو شروط. هذا يعني أن جميع أعمال العمرة، بما في ذلك الطواف، يمكن أداؤها في أي وقت من اليوم، سواء كان ذلك في وقت نهي عن الصلاة أو في غيره.
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرضمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصلت مشكلة بيني وبين زوجتي فأثارت غضبي عند ما كنا نتكلم عن ذهابي إلى مكان فقلت حرام وطلاق ما أروح. و
- لدي سؤال أرجو أن تعطوه بعضا من وقتكم إن كان طويلا برجاء سرعة الرد. رجل مقيم في أوروبا كانت حياته مع
- Sør-Trøndelag
- أريد شرح حديث: إذا قلت لصاحبك أَنْصِتْ، والإمام يخطب؛ فقد لغوت... إلى آخر الحديث. جزاكم الله خيرًا.
- هل الجنة وجهنم من ضمن السماوات السبع أم أنهما خارج السماوات السبع، بدليل الأحاديث والقرآن الكريم، حي