في الإسلام، يُعتبر اتباع السنة النبوية والقواعد الإسلامية أمرًا أساسيًا. وفقًا للحديث الشريف الذي رواه العرباض بن سارية رضي الله عنه، قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: “عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين”. هذا يشمل كل جوانب الدين، بما فيها العبادات. لم تكن هناك سنة ثابتة لدى النبي صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام بأن يقول المرء عبارات خاصة عند انتهاء قراءة سورة معينة من القرآن الكريم، مثل “عدد خلقه ورضا نفسه” وغيرها. هذه الأفعال تعتبر بدعة لأنها ليست جزءًا من سنة النبي صلى الله عليه وسلم. كما ورد في نفس الحديث: “إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة”. وعلى الرغم من أهمية الأعمال الصالحة والتعبير عنها، إلا أنها يجب أن تكون ضمن إطار السنّة المحمدية. لذلك، ينصح بتجنب هذه العادات الجديدة وتشجيع التمسك بالسنّة النبوية التي تضمن لنا الرحمة والنور الدائمين.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- Village of Four Seasons, Missouri
- ما هي المطابع المعتمدة لطباعة المصحف الكريم؟.
- لقد أفطرت في نهار رمضان بعد عناء شديد وشعور بعدم الاستقرار الذهني، والحاجة الشديدة للأكل الذي فعلا س
- المحافظ الاستثمارية الإسلامية التي تديرها شركات التأمين والتأمين على الحياة؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞- للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 1- (أخ من الأب)