يقع غار ثور، الذي لجأ إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم و الصديق أبو بكر رضى الله عنه بعد الهجرة ، في مكان محدد ضمن الحدود التي تُعرف بها المدينة المنورة . يصف النص الغار بأنه “مُقدّر ارتفاعها بمترٍ وربع”، ويشير إلى أن له فتحتين: واحدةٌ في الشرق، والأخرى في الغرب. وتدل على أهمية الموقع دليلاً غير مباشرًا من خلال إشارة النص إلى أن زيارته لا تعد مشروعة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Mallorca Zeitung
- ميخائيلو فيدوروف
- هل قراءة سورة البقرة كل جمعة يعد بدعة؟ مع عدم اعتقاد فضل لقراءتها في هذا اليوم، إنما للمحافظة على قر
- أجلس بعد الفجر بشكل يومي حتى أنال أجر العمرة والحج، ولكن المشكلة التي تقابلني هي أنني لا أستطيع أن أ
- أعيش في بيت أنا وأولادي، وكلما دعوت أمي وإخوتي أن يأتوا إلى بيتي يرفضون بسبب أنني لم ألب طلبهم بتطلي