الحج في الإسلام هو فرض كفاية، مما يعني أنه إذا قام عدد كافٍ من المسلمين بأداء الحج، فإن الواجب يسقط عن بقية المجتمع. ومع ذلك، إذا كان الفرد قادرًا جسديًا وماديًا، يجب عليه أداء الحج بنفسه. بالنسبة للشباب الذين لا يملكون القدرة المالية، لا يُلزمهم الإسلام بطلب المال من والديهم للحج، ولكن يمكنهم قبول المساعدة إذا عُرضت عليهم دون اعتبارها هبة أو مكافأة. يمكن للآباء والأمهات تقديم المساعدة لأطفالهم لتحمل تكلفة الحج إذا رغبوا بذلك. أما بالنسبة لتوكيل شخص آخر لأداء الحج نيابة عن الآخرين، فهو جائز فقط لمن يعجزون جسديًا بسبب العمر المتقدم أو المرض الخطير. الأشخاص القادرون بدنيًا ولكن ليس لديهم الأموال اللازمة للحج، أو السيدات اللاتي يمتلكن الثروة والقوة الجسدية للحج ولكن ليس لديهن محرم معهن، لا يجيز لهم القانون الإسلامي الوكالة لأن الحج لم يقع عليهم أساسا في تلك الحالة.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقات- متزوجة منذ خمس سنوات وعندي طفلان، ومع حدوث أي مشكلة فزوجي يهددني بالطلاق، وأنا لا أطلب الطلاق أبداً
- امرأة متزوجة، تقوم بالحجامة للنساء بمنزلها (مع تحضير فطور الصباح، ومكالمتهن للاطمئنان على صحتهن) وتت
- كاميرات فيديو فليب
- ورد في الفتوى رقم: 59455 عن كيفية مسح شعر الرأس أثناء الوضوء وهو أن يتم مسحه من المقدمة إلى المؤخرة
- هل يوجد دواء يقتل الرغبة الجنسية من جذورها لمن لم يستطع الزواج لفقره ومرضه ولا أريد عصيان الله، إن و