يؤكد النص على أن فكرة رفع اليدين أثناء الصلاة، التي يُروى أنها كانت للتأكد من وجود الجميع خلف النبي محمد، هي فكرة غير مدعومة بالأدلة الشرعية والتاريخية. يشير النص إلى أن هذه الفكرة تتعارض مع الأدلة الشرعية والقصة التاريخية، حيث لم يكن هناك حاجة لرفع اليدين لهذا الغرض. كما يوضح أن الإمام مالك بن أنس أكد على أهمية احترام آراء الفقهاء، ولكن عندما يتعلق الأمر بمقام النبوّة الشريفة، فإن قبول أقوالهم يجب أن يكون مشروطًا. بالإضافة إلى ذلك، يرفض النص الادعاء بأن النبي محمد بدأ برفع اليدين لتحديد مكان الأصنام داخل فرش الأحذية، مشيرًا إلى أن هذا الادعاء غير مدعم بالمصدر ولا تاريخيًا منطقيًا. كما يستشهد النص بوصف أبي حميد السعدي لصلاة النبي محمد في حضور عشر صحابيين بارزين، حيث لم يتم الاعتراض على عملية رفع اليدين بالتزامن مع تكبيرة الإحرام. وأخيرًا، يؤكد النص على عدم وجود دليل معتبر يدعم فكرة رفض الصحابة لفكرة رفع اليدين أثناء التكبير، مستندًا إلى الكتاب والسنة والإجماع والاجتهادات المختلفة للاسلاف الاعلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- أحب زوجي كثيرا وأغار عليه لدرجة الجنون، وفي كل مرة يقع فيها الشك في قلبي بسبب تصرفاته أكتشف أنه يشاه
- أراد أحد المشايخ أن يشدد في نصيحته بعض الشيء على بعض الشباب الذين يقولون إن علماء اليوم متخاذلون في
- ما حكم شخص اعتاد أن ينادي ابنته سفينة، على وزن ياسمين، ويقول ذلك مازحا على اسمها. ثم قال مرة: «يا
- رجلٌ اشترى أرضًا بمبلغ مائة (100) ألف دينار أُردني، نصفها نقدًا والباقي شيكات مؤجلة. ذهبَ إلَى صراف
- 1ـ قام أحد بالاقترض من بنك ربوي لشراء منزل، وقام بجدولة المبلغ حتى تمكن من شراء منزل. 2ـ تم الاشتراك