بدعة حسنة كيف وصف عمر بن الخطاب صلاة التراويح؟ في سياق النص، يشير مصطلح “بدعة حسنة” إلى الابتكار المشروع الذي يندرج ضمن حدود الدين ولا يخالف التعاليم القرآنية والسنة النبوية. عمر بن الخطاب رضي الله عنه جمع المسلمين لأداء صلاة التراويح سوياً، مخالفاً بذلك ما كان معمول به سابقاً من أداء الصلاة أفراداً أو مجموعات صغيرة مختلفة في عدد الركعات والترتيب. هذا الاجتماع اعتبره عمر بدعة حسنة، مستنداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة”. هدف عمر من هذا التغيير كان توحيد الأمة حول قارئ واحد لصلاة التراويح، مما يعزز الوحدة ويضمن أداء الصلاة وفقاً لسنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. هذا القرار يعكس مرونة وفائدة التقليد الديني المتطور الذي يحافظ على جوهره الأصيل، ويؤكد أهمية البقاء متيقظين والاستعداد لاحتمالية تغيير الطرق التقليدية للأفضل إذا دعم ذلك الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:99٪ من المغاربة مشارقة جينيا- حلفت يمينًا بهذه الصيغة: حرام، وطلاق من زوجتي إن اتصلت على فلان أكثر من عشرين مرة، وكنت في حالة غضب،
- في إطارالمسابقات التي تجريها بعض الدول للحصول على تأشيرة دخول شارك أحدالمتسابقين،ولكن اسمه لم يظهرفي
- Sciolze
- ماذا لو كانت صلاة الإمام باطلة في ظني، كمن يضع العطور الكحولية، أو من يعتقد بالعفو عن يسير النجاسات
- أنا متزوج من امرأة من غير جنسيتي ولي منها ابن، وقد اتفقنا على الطلاق، وعلى مقدار نفقة الصبي، وعلى أن