النص يوضح أن حفظ القرآن الكريم هو عمل عظيم ومصدر للخير، لكنه لا يُعتبر بالضرورة دليلاً على صلاح صاحبه. يشير النص إلى أن هناك من يحفظ القرآن ولكنهم لا يتقيدون بأحكامه ولا يتأدبون بآدابه، بل قد يكونون من الذين “يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية”. هؤلاء الأشخاص، رغم حفظهم للقرآن، لا يتجاوز تأثيره حناجرهم، مما يعني أنهم لا يعملون بما فيه. لذلك، يؤكد النص على أن حفظ القرآن يجب أن يكون مصحوباً بالعمل به والتأدب بآدابه. إذا لم يكن كذلك، فإن القرآن قد يكون حجة على صاحبه يوم القيامة بدلاً من أن يكون حجة له. في النهاية، يخلص النص إلى أن حفظ القرآن هو نعمة عظيمة، ولكن يجب على حافظه أن يكون على قدر المسؤولية وأن يعمل بما جاء فيه ليكون حجة له يوم القيامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت رجلا مسلما، لكن الشيطان أضلني فوقعت في الزنى وتركت الصلاة خلال فترة الزنى؟ ليس بتمام خمس صلوات ف
- توفيت أختي وتركت ولدين، والبنت في المرحلة الجامعية، والابن في المرحلة الثانوية، وكانت قد أوصتني بهما
- Vesna (band)
- ثورة (2022)
- عندي حساب مسلسلات، ولا أضع فيه صور النساء، بل صور الرجال، فإذا رأى شخص حسابي، وعرف اسم المسلسل، وتاب