في الإسلام، يُعتبر عقد البيع ملزمًا بمجرد الاتفاق بين الطرفين على الشروط وتفرقهما، مما يجعل العقد ساريًا وطالبًا بالتنفيذ. إذا حدث خطأ في فهم الشروط، يجب على الطرفين الامتثال للشروط المتفق عليها طالما أنها شرعية ومقبولة. لا يمكن لأحد الطرفين إعادة النظر في العقد أو تعديل الشروط دون موافقة الطرف الآخر، حيث أن العقد لازم ولا يمكن إلغاؤه بشكل فردي. تغيير شروط العقد أثناء التنفيذ محظور شرعياً إلا بإذن الطرف الآخر. إذا كانت هناك بنود تحدد جزاءات للتراجع عن العقد، فهي جزء من الصفقة ويمكن تطبيقها إذا تم تغيير الشروط ضد الرغبة المشتركة. في حال وجود بنود غير عادلة أو تستغل ضعف أحد الأطراف، يجب مراعاة آراء خبراء القانون الديني لضمان العدالة والعقلانية. يُنصح بالتواصل المفتوح والمخلص واحترام العلاقات القائمة، خاصة داخل الأسرة، مع التركيز على حل المشكلة بروح أخوية ودون استشارة خبير متخصص في مسائل الفقه الإسلامي لتجنب الوقوع تحت تأثير الأفكار المؤذية نفسيًا.
إقرأ أيضا:كتاب روعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عمليّة مختصرة- أغار على زوجي كثيرا وأعارض حضوره الأفلام الإباحية، ومن جديد نزلت قناة الأفلام الهندية أم بي سي وأنا
- سوليداد وأتلانتيكو
- في صلاة رباعية، كنت مسبوقا بركعة، وعند تسليم الإمام، قمت للركعة الرابعة. وعند قراءة الفاتحة، سجدت بد
- أنا فتاة أعاني من مشكلة كبيرة وهي الخوف أو الرعب من أن أخطئ وهذا ما يجعلني دائما أقع في الشيء الذي أ
- ما حكم قيام الزوجة الأرملة بذبح الأضحية والجمع بين نيتين أولاهما إحياء سنة الرسول صلى الله عليه وسلم