في النص، يُطرح السؤال حول وجوب إعادة صلاة المغرب التي قُصرت في السفر جهلاً بحكمها. يُشير النص إلى أن هناك قولين بين أهل العلم في هذا الشأن. القول الأول يُفيد بعدم وجوب إعادة الصلاة، معتبراً الجهل عذراً. أما القول الثاني، وهو رأي جمهور الفقهاء، فيُوجب إعادة الصلوات التي قُصرت لأنها لم تصح. ومع ذلك، يُعتبر القول الأول أظهر وأقوى، حيث لا يُلزم الجاهل بإعادة الصلاة، وهو ما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية. ويُذكر أن من يرغب في الاحتياط يمكن أن يعيد الصلوات التي قُصرت، ولكن هذا ليس واجباً. يُؤكد النص على أهمية تعلم أحكام الدين وتجنب القول على الله بلا علم.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ أريد منكم نصيحة وتوجيها. أنا مهندس تخرجت سنة 2003 وبقيت أبحث عن عمل سنة ونصفا، في هذه ال
- هل يجوز للزوجين مص الأعضاء التناسلية بعضهما لبعض للوصول لقمة التمتع، وهل كان سلفنا الصالح يفعل هذا؟
- أنا مصاب بوساوس الكفر منذ فترة طويلة. وبعد رمضان الفائت، عرفت عن القوانين الوضعية وحكمها، وعرفت حكم
- امرأة خرجت من بيت زرجها بعد مشاكل حصلت بينهما، ولم يراجعها منذ سبعة شهور، فما حكم زواجهما؟ وهل تعتبر
- سانتا مونيكا (أغنية جاردن البربري)