في النص، يُطرح السؤال حول وجوب إعادة صلاة المغرب التي قُصرت في السفر جهلاً بحكمها. يُشير النص إلى أن هناك قولين بين أهل العلم في هذا الشأن. القول الأول يُفيد بعدم وجوب إعادة الصلاة، معتبراً الجهل عذراً. أما القول الثاني، وهو رأي جمهور الفقهاء، فيُوجب إعادة الصلوات التي قُصرت لأنها لم تصح. ومع ذلك، يُعتبر القول الأول أظهر وأقوى، حيث لا يُلزم الجاهل بإعادة الصلاة، وهو ما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية. ويُذكر أن من يرغب في الاحتياط يمكن أن يعيد الصلوات التي قُصرت، ولكن هذا ليس واجباً. يُؤكد النص على أهمية تعلم أحكام الدين وتجنب القول على الله بلا علم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Ministry of Information and Communications (Nepal)
- كنت أريد أن أعرف هل يمكن أن أحتفظ بصورة صديقة عزيزة علي، ومعها ابن عمها مثلا، أو أي ولد غريب عني في
- رجاء توضيح هذه المسألة، امرأة توفيت عن زوج وابنة وأم وأخ شقيق وأختين شقيقتين، وتركت مبلغا من المال،
- كيف تتعامل الزوجة مع زوجها الذي يشاهد المواقع الإباحية، مع العلم أنه لا يعرف علمها بهذا، وهي لا تريد
- إذا أراد إنسان أن يخرج زكاة مال، أو أي شيء آخر، ولم يزكه لعدم معرفته بوجوب زكاته، أو ظنا منه أنه لم