الشبة البيضاء، وهي مادة قابضة قوية تتكون من بلورات شفافة عديمة اللون، تُستخدم في مجالات متعددة مثل التجميل والتخلص من رائحة العرق، بالإضافة إلى الأغراض الطبية مثل تعقيم الجروح. وفقًا لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، فإن الأصل في جميع الأعيان الموجودة هو الطهارة والإباحة ما لم يأت دليل على نجاستها أو تحريمها. بناءً على هذا المبدأ، تُعتبر الشبة البيضاء طاهرة ومباحة الانتفاع بها، شأنها شأن أي مادة لم يأت دليل بنجاستها أو تحريمها. وقد نص الفقهاء على جواز بيع الشبة وشرائها واستعمالها في الصبغ وغيره، مما يؤكد حكمها بالطهارة. وبالتالي، يمكن استخدام الشبة البيضاء بثقة دون قلق بشأن نجاستها أو تحريمها.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن أن يرتقي الإنسان في الجنة إلى مراتب أعلى من مرتبته، مع مرور الزمن؟ فكما ورد أن الإنسان يدخل
- سؤالي يا إخوان جديد قديم، لكن تعددت إجاباته ومن مشايخ كرام.. ويهمني رضا ربي وجواب يشفي صدري. سؤالي ع
- أنا فتاة أعاني من القولون وهذا يسبب لي غازات كثيرة، ولقد ذهبت عند أكثر من طبيب، ولكن بدون جدوي وهذا
- سؤالي -جزاكم الله خيرا-: أنا شاب عمري 24 سنة، قد تبرعت للوالدة قبل خمس سنوات بإحدى كليتيَّ، وقد تبين
- عندنا في محلات تنظيف الملابس عند استرجاع الملابس ندفع لهم التوصيل والنقود هذا التوصيل مكتوب عليه إنه