الشبة البيضاء، وهي مادة قابضة قوية تتكون من بلورات شفافة عديمة اللون، تُستخدم في مجالات متعددة مثل التجميل والتخلص من رائحة العرق، بالإضافة إلى الأغراض الطبية مثل تعقيم الجروح. وفقًا لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، فإن الأصل في جميع الأعيان الموجودة هو الطهارة والإباحة ما لم يأت دليل على نجاستها أو تحريمها. بناءً على هذا المبدأ، تُعتبر الشبة البيضاء طاهرة ومباحة الانتفاع بها، شأنها شأن أي مادة لم يأت دليل بنجاستها أو تحريمها. وقد نص الفقهاء على جواز بيع الشبة وشرائها واستعمالها في الصبغ وغيره، مما يؤكد حكمها بالطهارة. وبالتالي، يمكن استخدام الشبة البيضاء بثقة دون قلق بشأن نجاستها أو تحريمها.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عليَّ أموال زكاة، وأسرتي كالتالي: أخي يعمل عملا مؤقتا بدخل متوسط، ربما لا يكفيه. أختي طالبة في الجام
- كتبت آية قرآنية وأنا على جنابة، فما جزائي مع العلم بأنني كنت مضطراً إلى ذلك؟
- حماتي سيدة مقتدرة، وتقوم برعاية شقيقة لها عندها إعاقة ذهنية، وجسدية، وهذه الشقيقة تأخذ معاش والدها ا
- لدي معهد لتدريب الحاسب الآلي واللغات وأرغب بإعطاء تبرع عيني وهو عبارة عن دورات بدون مقابل للأفراد غي
- هل يجوز شراء بيت عن طريق بنك الريان البريطاني، علما أن هذا البنك يصف نفسه بأنه إسلامي. سبب سؤالي، وم