النص يوضح أن استخدام الألوان في التسويق التجاري لا يعتبر من الكهانة، طالما أنه لا يتضمن ادعاءات غير صحيحة أو محرمة. يشير النص إلى أن الألوان يمكن أن تؤثر على الحالة النفسية للناس، حيث يمكن أن تكون بعض الألوان محببة ومريحة، بينما يمكن أن تنفر النفوس من ألوان أخرى. على سبيل المثال، يُعتبر اللون البرتقالي دافئًا ومريحًا، بينما يمكن أن يثير اللون الأحمر الغضب. إذا ثبت بالتجربة أن الناس يميلون إلى لون معين، فإن اختيار هذا اللون في التسويق يكون مباحًا ولا علاقة له بالكهانة. الكهانة هي ادعاء علم الغيب والإخبار بالأمور المستقبلة، وهو ما لا ينطبق على استخدام الألوان في التسويق لتحسين الأجواء أو جذب العملاء.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: