في حالة الطوارئ، إذا كان الطبيب في صلاته وأُخبر بحالة طارئة ولم يكن هناك من يقوم بالأمر غيره، فإن الواجب عليه قطع الصلاة وإسعاف المريض. هذا الحكم يستند إلى أن حياة المريض لا يمكن تداركها إذا تأخر الطبيب، بينما يمكن إعادة الصلاة أو قضاؤها لاحقًا. كما أن إنقاذ الغرقى المعصومين يُقدم على أداء الصلاة، مما يشير إلى أهمية إنقاذ الأرواح. بالإضافة إلى ذلك، يجب قطع الصلاة لإنقاذ أي معصوم في خطر، سواء كان كافرًا معصومًا بذمة أو هدنة أو أمان. هذا الحكم يعكس أولوية إنقاذ الأرواح على أداء العبادات التي يمكن تداركها لاحقًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أب لا يقرأ القرآن! مع العلم أنه ملتزم فكيف لي أن أنصحه ؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا.
- امرأة زوجها لا ينجب، وقد قرروا كفالة طفل رضيع في بيتهم. وسمعت أنه يوجد بعض الوسائل الطبية كأدوية وأج
- إيزابل أوبريت
- امرأة أجنبية مسيحية منفصلة عن زوجها من 15 سنة. أشهرت إسلامها من عدة سنوات، ولكنها لا تصلي ولا تصوم.
- اختلفت أنا وزوجتي على موضوع، وحصلت مشادة بيننا بالكلام، ثم هدأنا، وقالت: سوف أخبر أخأك الأكبر بغلطك