فيما يتعلق بجواز قول “هذا بفضل الله ثم القرآن”، يوضح الشيخ عبد الرحمن البراك أن الحكم يعتمد على المقصود بكلمة “القرآن”. إذا كان المقصود هو القرآن الكريم ككلام الله، فإن القول يعتبر لغوًا لأن الفضل الحاصل من كلام الله هو فضل الله وحده. أما إذا كان المقصود هو القراءة التي هي فعل الإنسان وتلاوته، فله وجه، ولكن الأفضل إسناد الفضل لله وحده. بناءً على ذلك، فإن قول “هذا بفضل الله ثم القرآن” قد يكون غير مناسب إذا كان المقصود هو القرآن الكريم ككلام الله، حيث أن الفضل الحاصل بكلام الله هو فضل الله وحده. ومع ذلك، إذا كان المقصود هو القراءة التي هي فعل الإنسان وتلاوته، فله وجه، ولكن الأفضل إسناد الفضل لله وحده.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعلم أن سب الدهر حرام، فما حكم وصف الساعات بالطويلة، والمملة؟ وما هي الألفاظ المتعلقة بسب الدهر
- أهلي -للأسف- يتابعون القنوات التي تحتوي موسيقى بكثرة، وأضطر في أغلب الأحيان لكي لا أسمع الموسيقى أن
- قد نذرت نذرا على قطعة أرض أمتلكها بأنه لو وفقني الله في وظيفة معينة سأتصدق بقيمة قطعة الأرض بعد بيعه
- ما عقاب الزوجة التي تخون زوجها، وتتفق مع رجل آخر على الزواج وهي على ذمة زوجها، ولم يكشف أمرها في الد
- Franca Capetta