في ضوء الفتوى المقدمة، يتضح أن استرجاع أموال التوصيل هو حق للمشتري في حالة عدم رضاه عن جودة المنتج. وفقًا للفقه الإسلامي، إذا كان المنتج الذي وصل لا يتطابق مع الوصف المقدم، يحق للمشتري إلغاء الصفقة. تكلفة التوصيل تعتبر مسؤولية البائع بشكل أساسي لأنه هو من عين الخدمة اللوجستية. في حال وجود نزاع، وإذا ثبت أن البائع قد غرر بالمشتري وغشه، فإن البائع يتحمل كامل العبء المالي بما في ذلك تعويضات الضرر. بناءً على ذلك، ليس هناك حاجة مبدئية لتتحمل عبء رسوم التوصيل خاصة إذا لم تستلم السلعة فعلياً. يُنصح بالتواصل مع البائع لإعادة النظر في الوضع الحالي ومراجعة الحقوق القانونية والقانونية الإسلامية بناءً على المعلومات الجديدة.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل: مكروه ـ تعني أن الله يكره هذا الشيء؟ وهل المستحب كذلك؟.
- أنا صاحبة السؤال رقم 2241290 أريد أن أضيف لكم أنه أيضا مما يسبب لي التعاسة والحزن أنني قبل أن أرتبط
- لقد استأمنت امرأة ما رجلا جارها على أموالها بدلا من أخويها الأكبر والأصغر وثلاث بنات وكان الأخ الأصغ
- هل الذي يلعب الألعاب الألكترونية يعتبر راضيا بالتصوير؟ وهل يوجد فرق بين الكبير والصغير في الحكم على
- أنا حامل في شهري الثاني وتخرج مني إفرازات من المهبل بلون بني غامق وأخرى بلون أحمر في فترات متباعدة أ