يتناول المقال موضوع دم الإجهاض وكيفية التعامل معه من حيث أداء الصلوات والصيام خلال شهر رمضان. يبدأ المقال بتوضيح أهمية تحديد نوع الدم الذي ينزل على المرأة، حيث يُعتبر الدم الأحمر الغامق والثقيل حيضًا، مما يستوجب تأجيل الصلاة والصيام حتى انتهائه. في المقابل، يُعتبر الدم الأصفر والخفيف نزيفًا وليس حيضًا، مما يسمح للمرأة بالوضوء وأداء فروضها الدينية بشكل معتاد. يركز المقال على الحالات التي تتغير فيها دورة الطمث نتيجة لتناول الأدوية أو الخضوع للعمليات الجراحية، مشيرًا إلى أن هذه التغييرات قد تؤدي إلى نزيف غير حيض. في هذه الحالات، يمكن للمرأة أن تتوضأ وتؤدي صلواتها وصيامها دون انقطاع. يُشدد المقال على ضرورة الانتباه إلى تفاصيل الدورة الشهرية بعد استخدام الأدوية أو العمليات الجراحية، ويوصي بالرجوع إلى الاستشارة الطبية المتخصصة للحصول على توضيحات دقيقة حول الصحة العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- قبيلة دوغار الهندوسية
- أمي أخذت مني مبلغا كبيرا من المال، وللأسف هذا المال مال زوجي، وهو إلى الآن لا يعرف أن أمي أخذته. وال
- كنت أعمل في شركة وفي أثناء عملي كنت أعمل لحسابي حتى وقفت على رجلي استقلت من الشركة مع العلم أني لم أ
- لقد قام أحدهم بكتابة ما يلي وذلك حزناً لأن سهما من الأسهم قد انخفض سعره فقام المكتتبون بالتخلي عن ال
- أريد أن أسأل سؤالا وهو: إذا كانت ولادة الرسول عليه الصلاة السلام في العام 570م الميلادي وكانت وفاته