يَحدّد النصّ مفهوم “العقد الشرعي” بأنه لفظ يشمل كلّ عقد بين الإنسان وربّه وبين البشر، مُشْبّهًا بـ “عقد الحبل” حيث يتم الالتزام به وتوثيقه. يَتضمّن شروطاً أساسية للصحّة تتمثل في عدم مخالفة أحكام الشريعة الإسلامية، رضا الطرفين عن عقد العهود ووضوح محتواها.
يُحذر النصّ من نقض العقود إلا في حالات محددة مثل انتهاء مدة مؤقتة أو ظهور بوادر الغدر والخيانة. ويُقدّم أمثلة على العقود الشرعية، كعقد الزواج الذي يتضمن الارتباط بين شخصين بالغين عاقلين بموافقة منهما، وعقد الأمان الذي يُحَصّن الأُناس في حالات الحروب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان أحد الوسطاء سعى في بيع العقار أكثر من غيره، فهل له أن يتميز عنهم بحكم أنه تعب فيها، وقد يكون
- توفي والدي وكان يعمل مدرسا في الأول من شهر إبريل الماضي عني أنا وأخي، ووالدتي، وأختي - قاصر - وترك ل
- رأيت منشورًا على موقع التواصل فيس بوك، يحكي قصة معايرة سيدنا أبي ذر، لسيدنا بلال بابن السوداء، وكيف
- أحبتي في الله أرجو إجابتي على هذا السؤال على وجه السرعة: سافرت مؤخرا إلى روما من فلسطين بمنحة لغرض د
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية:- للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4.- للميت ورثة من