العقيقة، كما يوضح النص، تختلف عن الأضحية في أنها لا تتعين بالتعيين، مما يعني أنه يمكن بيعها حتى بعد تحديدها. هذا يسمح بتغيير النية بشأن استخدام النعم التي اشتريتها للعقيقة، مما يجعل من الممكن إعادة تخصيص الشاة والنعجة لتناسب احتياجات الأبناء بشكل أفضل. وفقًا للأحاديث النبوية، المثالي هو تكريم الولد الذكر بعنقين وشاة لبنت واحدة، ولكن شاة واحدة تكون كافية وعملية لكل منهما. إذا كانت لديك القدرة المالية لشراء أكثر، فهذا محمود ومستحسن حسب السنة المطهرة. ومع ذلك، إذا اعتقدت أن شاة واحدة مناسبة وقت ولادة ابنك، فعليك بذلك لأنه سيعتبر له العقيقة اللازمة. الثانية ليست جزءاً أساسياً من العقيقة الخاصة به. في الختام، ليس هنالك خطيئة في إعادة النظر في ترتيب الأمور بناءً على الظروف المتغيرة طالما يتم ضمن الحدود الشرعية المعينة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة مخطوبة أعمل بمؤسسة إدارية أعمل للحاجة فقط ولإعانة زوجي وعملي بعض الأحيان يفرض علي الخروج ل
- Menudo
- تاهيشا واى نائبة حاكم نيوجيرسى الحالية
- أعمل طبيبا وفي أحد المداومات كانت هناك حالة ولادة استعصت على القابلة بسبب كبر حجم الطفل، فكانت المول
- ما حكم إفشاء ذنوب الناس للآخرين، وتهديد الناس بإفشاء ذنوبهم، وتخويفهم بذلك؟ وحتى الذنوب التي تابوا م