النص يسلط الضوء على حقوق الوالدين والأبناء في الإسلام، مع التركيز على حق الرجل الكبير السن في الزواج. يُعتبر الزواج حقًا طبيعيًا للرجل بغض النظر عن عمره أو عدد أبنائه، ولا يجوز لأحد منعَه من هذا الحق. يُشير النص إلى أن اعتراض الأبناء على زواج والدتهم الكبيرة في السن هو نوع من العقوق المحرم. كما يُؤكد النص على أن أملاك الشخص هي ملكه الخاص ويمكنه التصرف فيها كيفما يشاء أثناء حياته وصحتِه، سواء بالتصدق أو التبرع بها لمن يريد. الخوف من مشاركة الميراث مع زوجة جديدة هو قلق غير مبرر؛ لأن مصائر الناس وأرزاقهم مقدرة ومكتوبة منذ خلق آدم عليه السلام. يُحذر النص البنات من عقوق آبائهم، مشيرًا إلى أن البر بهم من أعظم القربات، بينما العقوق منهم من المحرمات الخطيرة. يُذكر النص أيضًا بأن الوالد هو وسط أبواب الجنة، مما يدلل على أهميته. يُشدد النص على ضرورة احترام الوالدين وعدم الانزعاج عندما يرغب الأب الأكبر سنًا بإتمام مراسم ارتباط جديد، مؤكدًا على وجوب التحلي بالعطف والصبر والتذكر للنصائح الدينية التي تؤكد وجوب احترام الوالدين.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- يقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة الرجل الديوث الذي لا يغار على أهله. فمن هم أهله بالتحدي
- في قريتنا تقام صلاة التراويح على الشكل التالي: بعد الفرض وركعتين من سنة العشاء يصلى عشر ركعات من سنة
- بول هيلي
- Orangina
- صلاة المتنفل بالمفترض ؟ سئل أحد العلماء الأفاضل : « رجل جاء إلى الجماعة و هم يصلون التراويح وهو يعلم