في النقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في المستقبل، برزت وجهات نظر متباينة حول إمكانية استخدامه كأداة لتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية. من جهة، أكدت سهام السبتي ورؤية التونسي على أهمية تحديد سياسات محددة من قبل الحكومات والشركات لضمان الوصول الموحد للتعليم والتدريب، لا سيما في المناطق النائية والمهمشة. هذا يشير إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة فعالة لتضييق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية إذا تم تطبيقه بشكل عادل وشامل. من جهة أخرى، أبدى العديد من المشاركين قلقهم بشأن مجرد الحديث عن الحلول العامة، مؤكدين على الحاجة إلى خطط محددة قابلة للقياس. هذا التوجه يشير إلى أن النقاش يتجاوز مرحلة التفكير النظرية ويأخذ منحى أكثر عمقًا باتجاه التخطيط الفعلي وتنفيذ الإجراءات اللازمة لتحقيق العدالة. ومع ذلك، يبقى السؤال مفتوحًا حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى تفاقم الفجوة إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء النمائي- سمك القاروس الصغير
- أنا بنت أبلغ من العمر 23 وهناك شاب أنا على علاقة به وتقدم لخطبتي أكثر من مرة ولكن الأهل لم يوافقوا ب
- أنا طالبة جامعية أعيش منفردة في بلد آخر منذ عشر سنوات للدراسة. فهل أنا عاقة لعدم الرغبة الإقامة معهم
- قلتم في موقع الاستشارات أن من يرتكب المعاصي لا يستطيع أن يحفظ: البعد عن المعاصي والذنوب، فإنها تحرم
- Forts in India